جزء من نص حديث الشيخ العام للعشيرة خلال مؤتمره الصحفي يوم  4/1/2018 في مجلس النواب العراقي ونص الحديث الصحفي لقائد عمليات الفرات الاوسط الفريق الاول عثمان الغانمي الذي اشار اليه الشيخ عدنان الجنابي

النص

ان من يطلع في الاعلام من النواب يتهم  يسوي دعاية انتخابه  . اني اريد طمأنكم انه اني ما أرشح في الانتخابات القادمة

عندي قضية يجب ان تعرض  ولربما تعرض اكثر من مرة امامكم. .ألينا على أنفسنا  أحنا اهل جرف الصخر وعشيرة الجنابيين  انه  ما نثير قضية قد تربك المجهود الحربي .

ولكن بعد الانتصارات  وتحرير جميع الأراضي العراقية من دنس الدواعش . اصبح لزاما  عليا انا شخصيا  واعتقد على المعنيين  في عودة النازحين من جرف الصخر بالذات  ان يطرحوا  ما يتعلق بالموضوع بكل صراحة وشفافية  أمام الشعب العراقي

تعرفون انه في بداية عام 2014تم دخول الدواعش الى الفلوجة وتنفتح الضفة الغربية من شمال بابل الى حدود سورية على المناطق  التي دخلها الدواعش وكان هناك حساسيه  من مرور التداعيات والانهيارات التي حدثت من الفلوجة وهي قبل الموصل  الموصل في 10/6 والفلوجة في كانون الثاني 2014 وبدأت الاستحضار آت للوقوف بمصدات  من عامرية الفلوجة  التي هي حدود جرف الصخر داخل محافظة الانبار مرورا الى قضاء المسيب وطريق كربلاء.

وبدأنا نحن أهالي جرف الصخر بالحديث مع قيادة عمليات الفرات الأوسط بقيادة الفريق الاول عثمان الغانمي حاليا هو رئيس اركان الجيش حول ترتيب الأمور وتسليح أهالي جرف الصخر لمواجهة داعش.

وأستمر الحديث والمفاوضات مع قيادة عمليات الفرات الاوسط طول اشهر  لأنه كان هناك ملاحظات لدى القائد العام للقوات المسلحة حول تسليح اهل المنطقة.

وفي الشهر الخامس تم الاتفاق مع قيادة عمليات الفرات الاوسط بقيادة  الفريق الاول عثمان الغانمي على تسليح اهل جرف الصخر  وعقد مؤتمر في مقر مجلس محافظة بابل  وطلع الفريق الاول عثمان الغانمي  وهاي  السيديات مال المؤتمر  الخاصة بتصريح الفريق الاول عثمان الغانمي  قال في الشهر الخامس من عام 2014  انه  اتفقنا على تسليح 700 شخص من اهالي جرف الصخر .حتى يمسكون الارض بشروط ان يسلمونا المطلوبين  ويطردون او يقضون على الاجانب  الذين دخلوا هذه المنطقة من الدواعش.

وتسمعون ان هناك من قال انه المطلوبين من جرف الصخر 5000واحد والقائمة التي استلمناها من قيادة عمليات الفرات الاوسط تحتوي على 37 اسم فقط كلهم نعرفهم  5 منهم حقيقة من ذيول القاعدة وانتموا الى تنظيم الدولة  الدواعش  والاخرين هم من  يدور في فلكهم  

العدد في ذلك التاريخ كان 37 شخص فقط  من المشتبه بهم او المطلوبين والأجانب أيضا .

التزمنا مع قيادة عمليات الفرات الاوسط  انه اما يقتلون او يطردون  وقالها عثمان الغانمي في هذا المؤتمر الصحفي الذي انعقد في مدخل محافظة بابل  وكان رئيس مجلس المحافظة  ووجهاء عشيرة الجنابيين من جرف الصخر .وقدمنا اسماء المتطوعين  وطلبنا من الاستخبارات العسكرية  في قيادة عمليات الفرات الاوسط  تدقيق الاسماء  ونحن مستعدين الى  تبديل لكل من يشك في قدرته او ولائه استعداده في الدفاع عن ارضه .

في وسط عام 2014 كان هناك اتفاق على تسليح اهالي جرف الصخر لمسك الارض  وان تكون القوات المسلحة في هذه المنطقة  وخاصة الفرقة العاشرة المنشغلة بالدفاع عن الرزازة باتجاه كربلاء والدفاع باتجاه الحبانية  من التسرب من الفلوجة .

وان تفرغ القوات المسلحة من هذه  المنطقة  وتسلم الى اهلها  وكانوا كما ورد  أيضا في نص تصريح عثمان الغانمي  انه كانت  منزوعة من السلاح تماما  .

لم يكن بها من المسلحين سوى من المطلوبين وهم محدودين يدخلون ويخرجون  لربما مو  بصورة  دائمة  في جرف الصخر.

اهالي جرف الصخر كانوا مستعدين بالدفاع عن ارضهم وكان ذلك قبل سقوط الموصل

اللقاء الصحفي لقائد عمليات الفرات الاوسط في وقتها السيد الفريق الركن عثمان الغانمي الذي اشار اليه الشيخ عدنان الجنابي خلال لقائه الصحفي اليوم والذي اشار فيه قائد عمليات الفرات الاوسط الفريق الركن عثمان الغانمي الى ان منطقة الجرف كانت منزوعة السلاح .وفيما يلي نص المقابلة الصحفية مع السيد قائد عمليات الفرات الاوسط في وقتها .

نص

ما حدث في ديوان المحافظة بطلب من الحكومة المحلية في المحافظة نتيجة الحاح العشائر عليهم بأن تحضر القوات الأمنية وتملي النقاط المطلوبة منها التي تم املائها عليهم ,

اولا/ اعادة الصحوات بعد غربلتها وتدقيقها امنيا. لان عدنا المناطق السبعة التي انعلت منزوعة السلاح بها سبع صحوات انسحبت قطعنا رواتبها حقيقتا.

ثانيا/تسليم المطلوبين.

ثالثا/العوائل النازحة ترجع نتيجة العمليات العسكرية ويصير تعاون بين القوات الأمنية والمواطنين بعدم ايواء العرب الاجانب الغرباء ويلقى القبض عليهم